
تُعَدُّ هذه النصيحة من أبسط الطرائق وأكثرها فعاليةً للتعبير عن شكرنا لله.
تمشَّ في الشارع، مدد رقبتك، ارقص على أنغام أغنية واحدة. الحركة تُنظّف كيمياء التوتر وتُحسّن التركيز. ستُفكّر بوضوح، وتنام بشكل أفضل، وتُقلّل من ردود أفعالك.
وهي التعزيز الإيجابي الذي تحصل عليه نتيجة ممارسة سلوك معين، وهي السبب الذي يجعلك تكررين الفعل كل مرة حتى يصبح عادة، قد تكون المكافأة أيَّ شيء يرضي رغباتك، كالشعور بالمتعة كلما تناولت الشوكولاتة.
يُساعدك النظام والترتيب في حياتك على التركيز وتوفير الوقت والجُهد. فمكان العمل المُنظّم والمنزل المُرتّب يُظهران شخصيّة مُنظّمة ومُنتجة.
البيئة الداعمة تقلل من الحاجة إلى قوة الإرادة، مما يجعل الالتزام بالعادات أسهل. أزل المشتتات التي تعيق عاداتك الإيجابية.
عندما تستيقظ تنفّس، كلّما شعرت أنّك مغمورٌ تختنق بين الكثير من المسؤوليات تنفّس، عندما تغضب تنفّس وكلّما سنجت الفرصة ارجع خطوةً للوراء وتنفّس بشكلٍ واعٍ أنفاسًا عميقةً واسترخِ.
يُعدّ الاستيقاظ مبكرًا من العادات الأساسية للنجاح. فهو يُتيح لك وقتًا إضافيًا لإنجاز المهام والتخطيط ليومك على نحو أفضل. ثم أنّ الاستيقاظ مبكرًا يمنحك شعورًا بالهدوء والتركيز، ويجعلك أكثر إنتاجية خلال اليوم.
قال المؤلف ورائد الأعمال الأمريكي جيم رون: “أنت متوسط الأشخاص الخمسة الذين تقضي معظم الوقت معهم”. ولهذا السبب تحديدًا يجب أن تفكر مليًّا في الأشخاص الذين تقضي الوقت معهم. رافق أولئك الذين بلغوا أهدافك أو يسعون لها على الأقل. اترك العلاقات التي تحبطك وتخلّص من الشخصيات السامة التي تقف عائقًا بينك وبين السعادة وتمنعك من النّجاح.
العادة هي سلوك متكرر يتم أداؤه بانتظام وغالبًا دون وعي تام. تتكون العادات من حلقة ثلاثية الأجزاء: الإشارة، على هذا الموقع الروتين، والمكافأة.
فلتغيير الروتين عليك أولا أن تغيري الإشارة والمكافأة، وذلك عن طريق تحديد إجراء ستتخذينه مسبقا، وستطبقينه عندما تظهر هذه الإشارة، وبعدها ستحصلين على مكافأتك عندما تلتزمين بهذا القرار.
لذلك، في هذه المقالة، سوف نستعرض لكم عادات يومية تقود للنجاح، والتي يُمكن للفرد تطبيقها في حياته اليوميّة لتعزيز فُرص نجاحه وتحقيق أهدافه.
يُدرّب التحديد انتباهك على البحث عن الخير فورًا. هذا البحث يُنشئ لحظات قصيرة من الرفاهية طوال اليوم، ويُقوّي تفاؤلك. إنه ببساطة تمرين يومي لعقليتك، دون عناء.
هل تريد الابتعاد عن المواقف السامة؟ إليك السبب الذي يجعلك مضطرًا لذلك!
قد لا تُدركي مدى تأثير الآخرين في سلوكك، لكن هل تتصرفين أمام رب العمل بنفس طريقة تصرفك أمام أصدقائك، وجود الأشخاص حولك يُؤثِّر كثيراً في تصرفاتك.